لم تكن رحلتي لأصبح أخصائية في كوتشينج ومينتورينج العلاقات، وكوتش معتمدة من ال ICF وممارسة للبرمجة اللغوية العصبية رحلة سهلة ومباشرة. قبل بضع سنوات كان تعاملي بشكل كبير مع الآلات، وقد أحببت ذلك! فقد كان يغمرني الخوف من التعامل مع الناس والتعرض للأذى باستمرار. لقد كنت تلك الطالبة المجتهدة التي تقضي غالبية وقتها في المكتبة وبين الكتب، ولديها كتب في حياتها أكثر من الناس! وقد حصلت على درجة البكالوريوس في علوم الكمبيوتر والماجستير في موارد المياه، وعملت في المجال التقني لعدة سنوات، كان معظمها في هندسة المياه.
آراء العملاء
التحول الكبير
العلاقات هي مصدر الحياة. نحن عندما نتواصل فإننا نبني شيئًا أكبر وأجمل معًا. ولكي يحدث هذا، لا بد أن يكون الارتباط قائما على الحب والدعم والمودة، والذي بدوره يجلب السعادة في جميع مجالات الحياة.
لكن ولسوء الحظ، لم ينشأ معظم الناس في عائلة محبة تعطي حبًا غير مشروط. فينتهي بهم الأمر للشعور بالوحدة والرفض. فلم يعد المنزل بالنسبة لهم هو المكان الدافئ الذي يمثل العطاء والرعاية والأمان.
وهذا أمر صعب، بل يُعتبر مخيفاً!
أعلم كم هو محبط أن يُساء فهمك باستمرار، وألا تكون قادرًا على التعبير عن مشاعرك. وأن يكون لديك مخاوف من ألا تكون محبوبًا أو تفقد شخصًا تحبه بصدق.
ويتحول حلمك الأوحد في وجود علاقة مرضية، ومشبعة وسعيدة كابوسًا، عندما تبدأ في سؤال نفسك كل يوم وليلة:
“هل من المفترض أن أكون في هذه الحلقة المفرغة إلى الأبد؟” “هل خًلقت لأكون وحدي؟” “هل سيستمر هذا الكابوس طويلًا؟” “ماذا لو لم أجد توأم روحي؟” “هل سأكون الشخص المناسب له / لها؟” “ما الخطأ بي؟” النبأ السار هو أنك لست وحدك! قابلت العديد من العملاء بأسئلة وتجارب مماثلة لك، وساعدتهم على الخروج من هذه الحلقة، والتخلي عن الماضي، وحب أنفسهم دون قيد أو شرط، والتعبير عن أفكارهم وعواطفهم بحرية، والأهم من ذلك إعادة كتابة قصصهم عن الحب والحياة. نعم! يمكنك الحصول على حياة مختلفة وأكثر سعادة! يمكنك أن تجد توأم روحك! ويمكنكما معًا بناء مملكتكم السعيدة!